الرئيسة » الرئيسية » المنهج الليبي » الصف الرابع »

كتاب التربية الاسلامية للصف الرابع ليبيا 2025 pdf

تحميل
انظم الى قناة المنهج الليبي في التليجرام
  • هل تريد تحميل كتاب التربية الاسلامية للصف الرابع من مرحلة التعليم الأساسي ليبيا 2025 pdf؟ او تنزيل كتاب القران الكريم والاسلامية للرابع منهج ليبيا 1446..
  • محتوى كتاب التربية الاسلامية الربع منهج ليبيا
  • سُورَةُ اللَّيْلِ  القرآن الكريم
  • الْمَحَبَّةُ دَلِيلُ الْإِيمَانِ  السنة النبوية
  • الله يُحَاسِبُ عِبَادَهُ  الْعَقِيدَة الإسلامية
  • نَشِيدُ (مَنْ فَجَّرَ الْأَنْهَارَ)  الْعَقِيدَة الْإِسْلامِيَّة
  • الْأَذَانُ العبادات
  • نَشِيدُ اللهُ أَكْبَرُ العبادات
  • الهِجْرَةُ النَّبَوِيَّةُ سيرة النبوية
  • آداب الطريق التَهْذِيبِ وَالْأَخْلَاقِ
  • سورة الشَّمْس القرآن الكريم
  • إِفْشَاءُ السَّلَام السُّنَّة النبوية
  • اللَّهُ يُجَارِي عِبَادَهُ عَلَى أَعْمَالِهِمْ الْعَقِيدَة الْإِسلامية
  • حياةُ الرَّسُولِ فِي الْمَدِينَةِ الْمُنَوَّرَةِ السيرة النبوية
  • الدُّعَاءُ في السجود السيرة النبوية
  • اللَّهُ عَادِلٌ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ أَبَدًا العقيدة الإسلامية
  • الصَّلاة (1) العبادات
  • الْمُؤَاخَاةُ بَيْنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ السيرة النبوية
  • احْتِرَامُ الْمَوَاعِيدِ التهذيب والأخلاق
  • سورة البلد القرآن الكريم
  • تَشْمِيتُ الْعَاطِسِ السنة النبوية
  • اللهُ غَفُورٌ رَحِيم الْعَقِيدَة الإسلامية
  • الصَّلاة (2) العبادات
  • شَمَائِلُهُ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السيرة النبوية
  • صدقه  السيرة النبوية
  • حُبُّ العَمَلِ وَإِثْقَانُهُ  التهذيب والأخــ والأخلاق
  • نشِيدُ حُبُّ الْعَمَلِ التهذيب والأخر لاق
  • حِلْمُهُ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السِّيرَةِ النَّبَوِيَّة
  • أَمَانَتُهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السيرة النبوية
  • شَجَاعَتُهُ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السيرة النبوية
  • توَاضُعَهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السيرة النبوية.
  • يُقْسِمُ اللهُ - تَعَالَى - بِاللَّيْلِ إِذَا أَظْلَمَ ، وَبِالنَّهَارِ إِذَا ظَهَرَ، وبِخَلْقِهِ لِكُلِّ ذَكَرٍ وَأُنثَى سواءٌ أَكَانَ إِنْسَانًا أَمْ حَيَوَانًا أَمْ نَبَاتًا - يُقْسِمُ عَلَى أَنَّ أَعْمَالَكُم لَمُخْتَلِفَةٌ ومُتَفَاوِتَةٌ فِي
  • المِقْدارِ والهَدَفِ. فَمَنْ أَعْطَى زَكَاةَ مَالِهِ، وَفَعَلَ الْأَوَامِرَ وَانْتَهَى عَنِ النَّواهِي، وصَدَّقَ بِأَرْكَانِ الإِيمَانِ كُلِّهَا فَسُنُرْشِدُه إِلَى طَرِيقِ الخَيْرِ،
  • ونَسَهْلُها لَه. وَمَن بَخِلَ بِمَالِهِ، وَابْتَعَدَ عَن فِعل الخَيْرِ، وَاسْتَغْنَى عَن هَدْيِ اللهِ، وَكَذَّبَ بِأَرْكَانِ الإِيمَانِ، فَسَيَكُونُ ذَلِك
  • سَبَبًا فِي تَوْجِيهِهِ إِلَى طَرِيقِ جَهَنَّمَ، وَلَنْ يُفِيدَهُ مَالُهُ
  • وجَاهُهُ إِذَا مَاتَ وَسَقَطَ فِي النَّارِ.
  • نَحْنُ مَنْ يُبَيِّنُ طَرِيقُ الهِدايَةِ وَطَرِيقُ الضَّلَالِ لِكُلِّ ذِي عَقْل، وَإِنَّنَا نَمْلِكُ الْآخِرَةَ وَالدُّنْيَا نَتَصَرَّفُ فِيهِمَا كَيْفَ نَشَاءُ، فَحَذَّرْتُكُمْ - أَيُّهَا النَّاسُ - نَارَ جَهَنَّمَ الَّتِي تَتَوَقَّدُ، فَلَا يُخَلَّدُ
  • فِيهَا إِلَّا الكَافِرُ الَّذِي كَذَّبَ بِالْإِسْلامِ، وَأَعْرَضَ عَنِ الطَّاعَةِ،
  • ما تُرْشِدُ إِلَيْهِ السُّورَةُ
  • فِيمَا أَقْسَمَ اللَّهُ بِهِ مِنَ الْمُتَضَادَّاتِ - كاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ والذَّكَرِ وَالْأُنثَى - تَنْبِيهُ عَلَى عَظَمَةِ الخَالِقِ وَقُدْرَتِهِ.
  • السَّعْيُ والعَمَلُ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا مُخْتَلِفٌ حَسَبَ نِيَّةِ المَرْءِ؛ فَإِنْ كَانَ عَنْ إِيمَانٍ بِاللَّهِ وَإِخْلَاصِ لَهُ كَانَ
    مَقْبُولًا، وَإِنْ كَانَ عَنْ حُبِّ لِلدُّنْيَا كَانَ مَرْدُودًا.
    3 الْإِيمَانُ بِاللَّهِ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ وَالْإِنْفَاقُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
    طرِيقُ الفَلَاحِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ.
    لتَّكْذِيبُ بِالدِّينِ، وَعَدَمُ الْالْتِزَامِ بِشَرْعِ اللهِ، وَالبُخْلُ
    وَعَدَمُ الإِنْفَاقِ فِي وُجُوهِ الْخَيْرِ، طَرِيقُ التَّعَبِ وَالْخُسْرَانِ
    في الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ.
  • مِنْ دُرُوسِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ .
  • الْحَدِيثُ الْأَوَّلُ الْمَحَبَّةُ دَلِيلُ الْإِيمَانِ
  • نَصُّ الْحَدِيثِ :
  • عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ)
  • عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ:
  • ( لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ
  • مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ )
  • المَعْنَى الإِجْمَالي
  • الْمُؤْمِنُونَ كُلُّهُمْ إِخْوَةٌ، قَالَ تَعَالَى: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ، لَا يَتَمَيَّزُ أَحَدُهُمْ عَنِ الْآخَرِ، وَمِنْ كَمَالِ الْإِيمَانِ بِاللَّهِ الَّذِي خَلَقَنَا جَمِيعاً أَنْ يُحِبَّ كُلُّ مُؤْمِنٍ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ، مِنْ صِحَةٍ وَعَافِيَةٍ وَزِيَادَةِ خَيْرٍ، وَأَنْ يُحَافِظَ عَلَى مُمْتَلَكَاتِهِ، حَتَّى يَسُودَ الْأَمَنُ وَالْاطْمِثْنَانُ بَيْنَ الْجَمِيعِ.
  • مَا يُرْشِدُ إِلَيْهِ الحَدِيثُ
  • الْأُخُوَّةُ بِسَبَبِ الْإِيمَانِ كَأُخُوَّةِ الْقَرَابَةِ، بَلْ هِيَ أَقْوَى.
  • كَمَالُ الْإِيمَانِ يَكُونُ بِصَفَاءِ الْقَلْبِ، وَسَلَامَتِهِ مِنَ
  • الْحِقْدِ وَحَسَدِ الْآخَرِينَ، وَحُبِّ الْخَيْرِ لِلنَّاسِ. 3 الْمُحَافَظَةُ عَلَى مُمْتَلَكَاتِ الْمُؤْمِنِينَ، وَرِعَايَتُهَا وَاجِبُّ
  • عَلَى كُلِّ مُؤْمِنٍ.
  • النَّشَاطُ التَّعْلِيمِيُّ
  • مَاذَا يَجِبُ عَلَى الْمُؤْمِنِ نَحْوَ الْآخَرِينَ؟
  • مَتَى يَكْتَمِلُ إِيمَانُ الْمُؤْمِنِ؟
  • مَا مَعْنَى لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ)؟

تعليقان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *