كتاب التربية الفنية ثاني ابتدائي الفصل الدراسي الثالث 1445
ملفات اخرى
-
كتاب
كتاب الدراسات الاسلامية ثاني ابتدائي الفصل الدراسي الثالث 1445 -
كتاب
كتاب التربية البدنية ثاني ابتدائي الفصل الدراسي الثالث 1445 دليل المعلم -
كتاب
كتاب المهارات الحياتية والاسرية ثاني ابتدائي الفصل الدراسي الثالث 1445 -
كتاب
كتاب العلوم ثاني ابتدائي الفصل الدراسي الثالث 1445 -
كتاب
كتاب لغتي ثاني ابتدائي الفصل الدراسي الثالث 1445
- تحميل كتاب التربية الفنية ثاني ابتدائي الفصل الدراسي الثالث 1445 ، هل تريد عزيزي الطالب تحميل كتاب التربية الفنية للصف الثاني الابتدائي ف3 الفصل الدراسي الثالث 1445 .
- فهرس كتاب التربية الفنية ثاني ابتدائي الفصل الدراسي الثالث
- الموضوع الأول :أحرفي إطارات زخرفية.
- استخدم الفنانون الخط حيث كان هو العنصر الزخرفي في هذا النوع من الزخارف، بالإضافة إلى البعد العلمي والمعرفي للخط العربي، فإن له بعدا جماليا ينبض بالحياة، وقد عززت وزارة الثقافة هذا البعد ضمن مبادرة عام الخط العربي ۲۰۲۱ ، ولازال هذا النوع ينمو ويتطور ويتعدد الدرجة المبالغة في أساليب تحوير أجزاء حروفه المركبة والمفردة، وقد اعتبر هذا التحوير من أنواع الزخرفة. تعلمنا من دروس الزخرفة السابقة أن للزخارف ثلاثة أنواع هي: زخارف نباتية، وزخارف هندسية، وزخارف خطية كتابية.
- الموضوع الثاني :تكوينات مبتكرة لإطارات زخرفية .
- تتميز الإطارات الزخرفية بأشكال جمالية مبتكرة ومتنوعة يستفاد منها في حياتنا اليومية في كثير من الأشياء الزخرفة غلاف كتاب شكل (۱۱)، وأيضا الزخرفة بطاقات التهنئة شكل (۱۲) ولرسم لوحة جدارية شكل (۱۳)، ويمكننا تلوينها بألوان جميلة ومتنوعة لإعطائها شكلا جمالياً متناسقا.
- بيئتنا النظيفة.
- عندما يزيد عدد الناس تزيد المخلفات التي يلقونها، وهذا يجعل بيئتنا ملوثة، ويزداد الأمر سوءًا عندما تحرق هذه المخلفات للتخلص منها فتنتشر الأدخنة السوداء وتلوث الهواء، يجب علينا المحافظة على بيئتنا نظيفة، ليصبح هوائنا نقيا وصحيا. ويمكننا ذلك عن طريق التقليل من النفايات أو اعادة تدوير الصالح منها، من الأشياء التي يمكننا الاستفادة منها في أعمال فنية جميلة خامة الكرتون (1) وهي متوفرة بكثرة، في المنزل وفي المتاجر والأسواق، يصنع الكرتون والورق من الخشب، والصينيون هم أول من اخترع الورق واحتفظوا بسر صناعة الورق ، وانتقلت صناعة الورق إلى المسلمين بعد الفتوحات الإسلامية، وأنشؤوا أول مصنع للورق في مدينة سمرقند ثم افتتحوا مصنعًا في بغداد، وكان للعرب الفضل في وصول صناعة الورق إلى أوربا، ثم تطورت صناعة الورق وتعددت استخداماته وظهرت صناعة الورق المقوى السميك وما يسمى بالكرتون، الذي تساعد صناعته على شكل صناديق في عمليات التخزين والشحن، وهو يحمي ما بداخله من الرطوبة والبلل والضوء، كما يسهل الكتابة عليه لمعرفة ما بداخله، والكراتين لها أحجام وألوان متنوعة تختلف حسب الحاجة لاستخدامها، فالكبيرة لحفظ البضائع الكبيرة كالثلاجات والمكيفات والصغيرة لحفظ البضائع الصغيرة كعلب الأجبان والحلويات.