حل كتاب التوحيد اول متوسط الفصل الثاني 1446 pdf
تحميل
ملفات اخرى
-
اختبار
اختبار الدراسات الاسلامية اول متوسط الفصل الثاني 1446 -
اوراق
اوراق عمل الدراسات الاسلامية اول متوسط الفصل الثاني 1446 -
ملخص
ملخص اسلامية اول متوسط الفصل الثاني ف2 1446 pdf
-
حل
حل كتاب التفسير اول متوسط الفصل الثاني 1446 -
حل
حل كتاب الحديث اول متوسط الفصل الثاني ف2 1446 -
حل
حل كتاب الفقة اول متوسط الفصل الثاني 1446 pdf
- حل كتاب التوحيد ( الدراسات الاسلامية ) الصف الاول المتوسط الفصل الدراسي الثاني 1446 - حلول مادة التوحيد اول متوسط فصل ثاني ف2 1446.
- حلول دروس التوحيد اول متوسط ف2
الشرك أعظم الذنوب، والدليل على ذلك: حديث عبد الله بن مَسْعُودٍ الله قَالَ: سَأَلْتُ النبي ﷺ: أَيُّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ؟ قَالَ: أن تجعل الله ندا وهو خَلَقَكَ .. (1) - الشرك أعظم أنواع الظلم
- ظلم الإنسان نفسه بالوقوع في الشرك، وهو أعظم أنواع الظلم، والدليل قول الله تعالى في وصايا لقمان لابنه : ﴿ يَبْنَى لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمُ عَظِيمٌ ) ) .
- إذا مات الانسان على الشرك، فهذا لا يغفر الله له. والدليل: قول الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ ) (٢). (۲)
- ومن مات وهو يشرك بالله تعالى شركا أكبر فهو في النار خالدًا مخلدا فيها، والدليل على ذلك: حديث عبد الله بن مسعود الله أنَّ النَّبِيُّ ﷺ قَالَ: مَنْ مَاتَ وَهُوَ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ نِدًّا دَخَلَ النَّار)
- يجب على المسلم أن يخاف الشرك على نفسه، ويحذر من الوقوع فيه، ويتجنب جميع الأسباب الموصلة إليه من البدع والوسائل الشركية بأنواعها؛ وذلك لخطورته وشناعة عاقبته
- كان النبي ﷺ يخاف على أمته من الوقوع في الشرك، فعن محمود بن لَبِيدِ الأَنْصَارِيِّ رَضِهَا أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ: إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمُ الشَّرْكُ الأَصْغَرُ، قَالُوا: وَمَا الشَّرْكُ الْأَصْغَرُ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «الرِّيَاءُ، يَقُولُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، إِذَا جُزِيَ النَّاسُ بِأَعْمَالِهِمْ اذْهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنتُمْ تُرَاءُونَ فِي الدُّنْيَا فَانْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ عِنْدَهُمْ جَزَاء. (۲)
- الإقرار بتوحيد الربوبية لا يكفي للدخول في الإسلام، والنجاة يوم القيامة، وذلك أنه لا بد مع الإقرار بتوحيد الربوبية من الإقرار بتوحيد الألوهية، وعبادة الله وحده لا شريك له، وترك عبادة ما سواه من الآلهة الباطلة. وقد كان عامة المشركين في الجاهلية يقرون بتوحيد الربوبية، لكنهم لم يقروا بتوحيد الألوهية. فبعث الله رسوله محمدا يدعوهم إلى الإقرار بتوحيد الألوهية، فدعاهم إلى ذلك، وجادلهم حتى قبل دعوته من قبلها.